دينا الرميمة على وقع خطوات العائدين إلى مدنهم عزفت غزة لحن النصر المنبثق من بين ركامات الدمار وسيل الدم النافر على مدى ثلاثة أشه.
غيداء شمسان لطالما تستر الغرب، وعلى رأسه أمريكا، بعباءة الديمقراطية، متغنيًّا بالحرية وحقوق الإنسان، ليخفي وجهًا آخر، وجهًا شرسًا متوحشًا، لا يرى في الشعوب إلا مُجَـرّد أرقام في دفاتر الأرباح والخسائر، ووقودً.
عدنان ناصر الشامي عندما يتحول الدين إلى قناع، والسياسة إلى وسيلة للعمالة، والمواقف إلى مزادٍ علني، فاعلم أنك أمام حزب “الإصلاح”، الوجه ا!
حسين بن محمد المهدي مما لا ريب فيه أن من أخلص لله في عمله كان بعيد الهمة في مجتمعه ووطنه، لطيفاً في خلقه، نقيًّا في سلوكه، وفيًّا في تعامله، كريماً في عطائه، .
عدنان عبدالله الجنيد فلسطين غزة، واليمن صعدة توأمان الأسر والنصر رسائل صمود ومقاومة من زنازين الأسر إلى قادة النصر، وهذا ما أكّـده الناطق العسكري لكتا ٤].